قصة عجييييبة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة عجييييبة
قصة عجييييبة
--------------------------------------------------------------------------------
إلتقيت بشخص محترم ومؤدب ووقعت في الحب.
وعندما قررنا الزواج قررت أن أقدم أغلى التضحيات
بالنسبة لي
وأتخلى عن أكل البقوليات وخاصة الفول. بعد
بضعة اشهر من الزواج،
وفي يوم عبد
ميلادي ، كنت في طريقي للعودةإلى المنزل
بعد إنتهاء
دوامي في العمل تعطلت سيارتي في الطريق
وحيث أننا نعيش في الريف إتصلت بزوجي واخبرته
انني سوف
أتأخر قليلاً حيث أنني مضطرة أن أعود إلى
البيت مشياً على الأقدام.
في طريقي للعودة مررت بمحل صغير يبيع الفول
وكانت رائحة الفول
أقوى من أن تكمل مسيرك دون أن تتوقف .
فقلت لنفسي أنني سوف آكل صحناً صغيراً ومن
السهل جداً
التخلص من جميع آثار الفول أثناء سيري إلى
البيت ، حيث أن الطريق طويل ،
فتوقفت عند المحل وإشتريت صحناً من الفول
وأكلته
وأحسست بأنني مازلت جائعة فأكلت الصحن الثاني
ثم الثالث.
في طريقي إلى المنزل حاولت جهدي أن أتخلص
من جميع الغازات التي تملأ
بطني بسبب أكلي للفول .
عند وصولي
إلى البيت رأيت زوجي ينتظرني عند الباب فرحاً
لرؤيتي
وهو يقول لي " حبيبتي ، لقد عملت لك مفاجأة
للعشاء الليلة "
وطلب مني أن أغطي عيني بقطعة قماش ، ثم أمسكني
من يدي وأدخلني غرفة الطعام
وأجلسني على الكرسي ، وفي اللحظة التي أراد
فيها أن يرفع العصابة من على عيني رن جرس
الهاتف ،
فطلب مني أن أعده بأن لا أرفع العصابة حتى
يكمل مكالمته ويعود .
وأثناء إنشغاله بالمكالمة بدأ مفعول الفول
يظهر مرة أخرى ،
وأصبحت لا أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك فوجدتها
فرصة ورفعت إحدى رجلي لأطلق سراح واحدة .
لم يكن لها
صوت قوى ولكن كانت رائحتها قوية كرائحة الشاحنة
المحملة بالسماد،
فرفعت المنديل من على رجلي وحركته يميناً
وشمالاً لتحريك الهواء وإبعاد الرائحة.
وأحسست مرة
أخرى بأني بحاجة إلى إطلاق واحدة أخرى ،
وكنت ما أزال أسمع صوت زوجي يتكلم بالهاتف،
فرفعت رجلي مرة أخرى
وأطلقت الثانية ثم الثالثة فالرابعة وأصبح
المكان رائحته كريهة
كرائحة الملفوف المطبوخ . وحيث أن زوجي مازال
على الهاتف يتكلم
قلت في نفسي ستأخلص مما تبقى من الغازات في
بطني وأخرجت الباقي
وأحسست بالراحة ولكن أصبحت رائحة المكان
لا تطاق .
ومرة أخرى حركت المنديل حتى تختفي الرائحة
، وبعد بضع دقائع سمعت زوجي
يودع الشخص الذي معه على الهاتف ورجع إلى
الغرفة ، فرسمت على وجهي صورة
البراءة بحيث أنني لم أفعل أي شيء . ورفع زوجي
العصابة من على عيني ،
تفاجئت بوجود 12 شخص حول مائدة الطعام يصفقون
لي ويقولون : "عيد ميلاد سعيد"
من خجلي من الموقف أغمى علي !!!!!!!!!!!!!!
--------------------------------------------------------------------------------
إلتقيت بشخص محترم ومؤدب ووقعت في الحب.
وعندما قررنا الزواج قررت أن أقدم أغلى التضحيات
بالنسبة لي
وأتخلى عن أكل البقوليات وخاصة الفول. بعد
بضعة اشهر من الزواج،
وفي يوم عبد
ميلادي ، كنت في طريقي للعودةإلى المنزل
بعد إنتهاء
دوامي في العمل تعطلت سيارتي في الطريق
وحيث أننا نعيش في الريف إتصلت بزوجي واخبرته
انني سوف
أتأخر قليلاً حيث أنني مضطرة أن أعود إلى
البيت مشياً على الأقدام.
في طريقي للعودة مررت بمحل صغير يبيع الفول
وكانت رائحة الفول
أقوى من أن تكمل مسيرك دون أن تتوقف .
فقلت لنفسي أنني سوف آكل صحناً صغيراً ومن
السهل جداً
التخلص من جميع آثار الفول أثناء سيري إلى
البيت ، حيث أن الطريق طويل ،
فتوقفت عند المحل وإشتريت صحناً من الفول
وأكلته
وأحسست بأنني مازلت جائعة فأكلت الصحن الثاني
ثم الثالث.
في طريقي إلى المنزل حاولت جهدي أن أتخلص
من جميع الغازات التي تملأ
بطني بسبب أكلي للفول .
عند وصولي
إلى البيت رأيت زوجي ينتظرني عند الباب فرحاً
لرؤيتي
وهو يقول لي " حبيبتي ، لقد عملت لك مفاجأة
للعشاء الليلة "
وطلب مني أن أغطي عيني بقطعة قماش ، ثم أمسكني
من يدي وأدخلني غرفة الطعام
وأجلسني على الكرسي ، وفي اللحظة التي أراد
فيها أن يرفع العصابة من على عيني رن جرس
الهاتف ،
فطلب مني أن أعده بأن لا أرفع العصابة حتى
يكمل مكالمته ويعود .
وأثناء إنشغاله بالمكالمة بدأ مفعول الفول
يظهر مرة أخرى ،
وأصبحت لا أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك فوجدتها
فرصة ورفعت إحدى رجلي لأطلق سراح واحدة .
لم يكن لها
صوت قوى ولكن كانت رائحتها قوية كرائحة الشاحنة
المحملة بالسماد،
فرفعت المنديل من على رجلي وحركته يميناً
وشمالاً لتحريك الهواء وإبعاد الرائحة.
وأحسست مرة
أخرى بأني بحاجة إلى إطلاق واحدة أخرى ،
وكنت ما أزال أسمع صوت زوجي يتكلم بالهاتف،
فرفعت رجلي مرة أخرى
وأطلقت الثانية ثم الثالثة فالرابعة وأصبح
المكان رائحته كريهة
كرائحة الملفوف المطبوخ . وحيث أن زوجي مازال
على الهاتف يتكلم
قلت في نفسي ستأخلص مما تبقى من الغازات في
بطني وأخرجت الباقي
وأحسست بالراحة ولكن أصبحت رائحة المكان
لا تطاق .
ومرة أخرى حركت المنديل حتى تختفي الرائحة
، وبعد بضع دقائع سمعت زوجي
يودع الشخص الذي معه على الهاتف ورجع إلى
الغرفة ، فرسمت على وجهي صورة
البراءة بحيث أنني لم أفعل أي شيء . ورفع زوجي
العصابة من على عيني ،
تفاجئت بوجود 12 شخص حول مائدة الطعام يصفقون
لي ويقولون : "عيد ميلاد سعيد"
من خجلي من الموقف أغمى علي !!!!!!!!!!!!!!
omar95- نائب المدير العام
-
العمر : 29
البلد : سوريا
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : رايق
عدد المشاركات : 992
تاريخ التسجيل : 18/10/2009
الأوسمة الممنوحة :
رد: قصة عجييييبة
هههههههههههههههههههههههههه
قصة طريفة
Abed.S- متوسط الخبرة
-
العمر : 30
البلد : سورية
المزاج : معصب
عدد المشاركات : 603
تاريخ التسجيل : 12/05/2009
رد: قصة عجييييبة
هههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههه
والله فعلا طريفه بس النا نحن طريفه ولكن للمدام شي بجنن
وبحط عقده طول العمر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ههههههههههههههههههههههه
والله فعلا طريفه بس النا نحن طريفه ولكن للمدام شي بجنن
وبحط عقده طول العمر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: قصة عجييييبة
مشكورين على المرور
omar95- نائب المدير العام
-
العمر : 29
البلد : سوريا
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : رايق
عدد المشاركات : 992
تاريخ التسجيل : 18/10/2009
الأوسمة الممنوحة :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى