اختصاصيون نفسيون يحذرون من مخاطر إهمال الأطفال
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اختصاصيون نفسيون يحذرون من مخاطر إهمال الأطفال
[size=16]اختصاصيون نفسيون يحذرون من مخاطر إهمال الأطفال
نساء عاملات يحكين تجاربهن في تربية الأبناء ويشعرن بالذنب تجاههم
الرياض: ماجدة عبدالعزيز
تواجه المرأة السعودية العاملة, خاصة التي تحتم عليها ظروف عملها الخروج بشكل يومي من المنزل, كثيرا من الصعوبات من أجل تربية أبنائها ورعايتهم, وتتنازل عن الكثير من متعها في سبيل البقاء معهم. تحدثت مجموعة من النساء السعوديات العاملات في مجالات مختلفة عن كيفية التوفيق بين العمل وبين واجباتهن المنزلية وتربية أبنائهن, وأشرن إلى الوسائل التي لجأن إليها من أجل مواجهة أعباء الأبناء والأسرة.
وقالت الإعلامية وفاء بكر يونس إنها حاولت أن تجعل بين كل ابن من أبنائها 6 أعوام حتى يأخذ كل منهم حقه من الاهتمام والرعاية, وقد كانت في بداية حياتها المهنية تعمل في إحدى رياض الأطفال في الولايات المتحدة الأمريكية. وكانت في كل صباح تأخذ ابنها إلى الحضانة وترضعه بنفسها، وعندما بلغ سن المدرسة. قامت بإلحاقه بالصف الذي تدرس لأطفاله, وتعود به للبيت في نهاية اليوم الدراسي, وبذلك لم تكن وفاء بعيدة عن ابنها, وقد تكرر الشيء نفسه مع باقي أبنائها.
وذكرت أنها بعدما كبر أبناؤها صارت رغم انشغالها بعملها تقيم معهم جلسات حوار يومية، وفي بعض الأحيان كانت تخرج معهم لشراء ما يلزمهم من السوق, وعند حلول الإجازة الصيفية كانت تقضيها معهم في البلد الذي يختارونه،من أجل تعويضهم عن الأوقات التي كانوا يحرمون فيها من أمومتها بسبب العمل, فقد كانت تشعر أن انشغالها عنهم بالرغم من كبرهم يلزمها تعويضه, وأشارت إلى أنها كانت تأخذ ابنتها معها في عملها كلما كانت هناك فرصة لذلك.
وأوصت يونس الأمهات بالتقليل من حضور المناسبات والحفلات، واستبدالها بالبقاء مع الأبناء, أو الخروج معهم، وقالت إنها تقتصر زيارتها على الواجبات والتهنئة فقط، كما أنها لم تترك أبناءها للخادمة لمرة واحدة ، كما أنها كانت تطبخ لهم يوميا، وهي سعيدة بطريقة تربيتها لأبنائها، وتشعر بسعادة أكثر عندما تشعر أن طريقتها في تربيتهم تمثل قدوة لهم. وذكرت أن ابنها الصغير عرفانا منه بفضلها يحمل" البطاقة الشخصية"الخاصة بها. ويقوم بإبرازها كلما تعرض لنقاط التفتيش.
وأشارت شروق محمد (معلمة) إلى أنها لم تخش من أن تصاب بالملل أو الضجر من مسؤولية أطفالها, لأنها ظلت سنوات طويلة تبحث عن علاج لعدم الإنجاب, خاصة بعد طلاقها من زوجها الأول. وقد تزوجت من رجل متزوج. وأنجبت منه بعد مرحلة علاج طويلة, مضيفة أنها لا تقصر في مسؤولياتها تجاه أبنائها, وتعطيهم ما يتمنونه, وبعد عودتها للبيت من عملها تبقى معهم طوال الوقت, لكنها مع طول الوقت وضغط العمل أصبحت غير قادرة على الجلوس معهم لوقت طويل، بعدما كبروا وزادت مطالبهم, لكنها مع ذلك تقوم بتعويضهم بالهدايا والتنزه وزيارة الأهل والأقارب, واعترفت أنها تتركهم معظم الوقت مع الخادمة، لأنها لا تتحمل الجلوس معهم والتدريس لهم ، لأن لغة الحوار صارت بينها وبين أولادها مفقودة.
وتحدثت أم نواف (موظفة) عن تفضيلها تربية أبنائها والعناية بهم على العمل، وذلك في سنوات طفولتهم, مشيرة إلى أنها تفرغت لهم، ولم تتركهم لتربية الخادمة. وعاشت معهم طفولتهم بكل لحظاتها، وعندما كبروا ورأت أنهم لا يحتاجون لوجودها الدائم في المنزل خرجت للعمل. وقد اضطرت نتيجة لذلك إلى الاستغناء عن علاقاتها الاجتماعية, كما أنها تتعامل معهم بتساهل، و تغدق عليهم الهدايا، لتعوضهم عن فترات غيابها خارج المنزل, وتتفرغ لهم بعد عودتها من العمل.
وقالت موضي محمد (إدارية في مدرسة ولديها 3 أبناء), إنها تتفرغ لهم بعد عودتها من العمل, وقد قامت بعد أن كبروا, بوضع جدول حاولت الالتزام به للبقاء معهم أطول وقت ممكن، وهي تبدأ يومها معهم بعد عودتها من الدوام، وتقوم بمراجعة دروسهم، وتتحدث معهم عن تفاصيل يومهم. وتلعب مع ابنتها الصغيرة، وتوزع عليهم الحلوى، وفي آخر الأسبوع تصحبهم معها في الزيارات العائلية, ولا تخرج يوم الجمعة وتعتبره يوم زوجها وأبنائها.
وذكرت نورة العلي (إعلامية) أن أبناءها ينتظرونها حتى تخرج من عملها ويتناولون معها الغداء, وهي تسعى لتعويضهم وتلبية طلباتهم، مشيرة إلى أنها كانت قبل خروجها للعمل تقضي وقتا طويلا معهم, وأشارت إلي أن بناتها يحظين لأنهن الأصغر, والأكثر ارتباطا بها بمعظم أوقاتها التي تقضيها في المنزل. كما أنها تخصص يوم الجمعة للخروج إلى الأماكن الترفيهية.
وأشارت خيرية العتيبي (معلمة) إلى أنها شقت طريقها في العمل وقبلها في الدراسة بمعاناة كبيرة مع أبنائها, وقد جاء تعيينها في إحدى القرى, واستمرت فيها 6 أعوام، مما جعلها ترتبط أكثر بأبنائها، وكانت تضطر إلى وضع أبنائها عند خادمة في وقت غيابها, وعند عودتها تبدأ يومها معهم بتناول الغداء وتحدثهم عما دار في المدرسة, ثم تراجع معهم الدروس في جلسة عائلية يومية, وإذا تبقي وقت تخرج معهم.
من جهته أوضح استشاري الطب النفسي الدكتور ماهر بغدادي أن خروج الأم للعمل وتركها لأبنائها خاصة في السنوات الأولى من عمرهم يتسبب في إيذائهم, وذكر أن الأم يقع على عاتقها الكثير لتعوضهم، ويجب عليها أن تتحمل مسؤولية خروجها للعمل، ومن الضروري أن تلبي الاحتياجات النفسية والجسدية لهم بنفس راضية.
وأضاف" يمكن أن المرحلة الأولى من حياة الطفل التي تمتد 3 سنوات هي الأخطر, ولا يجب أن يترك الطفل بعيدا عن الأم لفترات طويلة في هذه المرحلة لأهميتها في بنائه نفسيا, وهنا تأتي أهمية علاقة الأم بالطفل في هذه الفترة، حيث يستمد منها العطف والحنان, وقد أدرك الغرب ذلك فقاموا بتخصيص حضانات في بعض أماكن العمل وحددوا للأمهات ساعات لرعاية أطفالهن خلالها، إضافة لإجازات خاصة بفترة الحضانة بربع الراتب أو بدون راتب لمدة سنتين أو ثلاث،لأنهم مدركون لأهمية هذه المرحلة في حياة الطفل".
وقال إن اضطرار الأمهات للخروج للعمل بسبب الحاجة المادية وتحقيق حاجة نفسية وإثبات الذات يتطلب وجود ثقافة نفسية لديهن من أجل إدراك أهمية هذه المرحلة وأهمية التواجد المستمر إلى جوار الأطفال.
وأشار الدكتور بغدادي إلى أن الكثير من حالات الأطفال التي ترد على العيادات النفسية تعاني من مخاوف وقلق بسبب بعد الأم عن الطفل خلال ثلاث السنوات الأولى من عمره، يقول"هناك كثير من المراهقين ينشؤون متعلقين بمن اهتم بهم في طفولتهم، سواء كانت الجدة أو الخادمة، بينما تكون علاقتهم مع أمهاتهم فاترة، وينعدم التواصل العاطفي بينهم، لأنهم في طفولتهم افتقدوا رعاية الأم, مما ينتج عنه اضطراب في السلوك يقودهم لمشاكل اجتماعية، وإذا كان لعمل المرأة أهمية باعتباره جزءاً لا يتجزأ من المجتمع ولكونه حاجة مجتمعية، فإن ذلك يستدعي سن قوانين لصالح الأسرة و حماية الأطفال".
وطالب الدكتور بغدادي بضرورة أن تكون الأمهات على وعي بشكل جيد بأهمية مراحل عمر طفلها في تنشئته النفسية, كما يجب عليها أن تتحاور معهم وتعطيهم الحنان وتستمع إليهم وتوجههم وتعلمهم وتشبع حاجتهم العاطفية التي تصب في شخصيتهم فيما بعد.
نساء عاملات يحكين تجاربهن في تربية الأبناء ويشعرن بالذنب تجاههم
الرياض: ماجدة عبدالعزيز
تواجه المرأة السعودية العاملة, خاصة التي تحتم عليها ظروف عملها الخروج بشكل يومي من المنزل, كثيرا من الصعوبات من أجل تربية أبنائها ورعايتهم, وتتنازل عن الكثير من متعها في سبيل البقاء معهم. تحدثت مجموعة من النساء السعوديات العاملات في مجالات مختلفة عن كيفية التوفيق بين العمل وبين واجباتهن المنزلية وتربية أبنائهن, وأشرن إلى الوسائل التي لجأن إليها من أجل مواجهة أعباء الأبناء والأسرة.
وقالت الإعلامية وفاء بكر يونس إنها حاولت أن تجعل بين كل ابن من أبنائها 6 أعوام حتى يأخذ كل منهم حقه من الاهتمام والرعاية, وقد كانت في بداية حياتها المهنية تعمل في إحدى رياض الأطفال في الولايات المتحدة الأمريكية. وكانت في كل صباح تأخذ ابنها إلى الحضانة وترضعه بنفسها، وعندما بلغ سن المدرسة. قامت بإلحاقه بالصف الذي تدرس لأطفاله, وتعود به للبيت في نهاية اليوم الدراسي, وبذلك لم تكن وفاء بعيدة عن ابنها, وقد تكرر الشيء نفسه مع باقي أبنائها.
وذكرت أنها بعدما كبر أبناؤها صارت رغم انشغالها بعملها تقيم معهم جلسات حوار يومية، وفي بعض الأحيان كانت تخرج معهم لشراء ما يلزمهم من السوق, وعند حلول الإجازة الصيفية كانت تقضيها معهم في البلد الذي يختارونه،من أجل تعويضهم عن الأوقات التي كانوا يحرمون فيها من أمومتها بسبب العمل, فقد كانت تشعر أن انشغالها عنهم بالرغم من كبرهم يلزمها تعويضه, وأشارت إلى أنها كانت تأخذ ابنتها معها في عملها كلما كانت هناك فرصة لذلك.
وأوصت يونس الأمهات بالتقليل من حضور المناسبات والحفلات، واستبدالها بالبقاء مع الأبناء, أو الخروج معهم، وقالت إنها تقتصر زيارتها على الواجبات والتهنئة فقط، كما أنها لم تترك أبناءها للخادمة لمرة واحدة ، كما أنها كانت تطبخ لهم يوميا، وهي سعيدة بطريقة تربيتها لأبنائها، وتشعر بسعادة أكثر عندما تشعر أن طريقتها في تربيتهم تمثل قدوة لهم. وذكرت أن ابنها الصغير عرفانا منه بفضلها يحمل" البطاقة الشخصية"الخاصة بها. ويقوم بإبرازها كلما تعرض لنقاط التفتيش.
وأشارت شروق محمد (معلمة) إلى أنها لم تخش من أن تصاب بالملل أو الضجر من مسؤولية أطفالها, لأنها ظلت سنوات طويلة تبحث عن علاج لعدم الإنجاب, خاصة بعد طلاقها من زوجها الأول. وقد تزوجت من رجل متزوج. وأنجبت منه بعد مرحلة علاج طويلة, مضيفة أنها لا تقصر في مسؤولياتها تجاه أبنائها, وتعطيهم ما يتمنونه, وبعد عودتها للبيت من عملها تبقى معهم طوال الوقت, لكنها مع طول الوقت وضغط العمل أصبحت غير قادرة على الجلوس معهم لوقت طويل، بعدما كبروا وزادت مطالبهم, لكنها مع ذلك تقوم بتعويضهم بالهدايا والتنزه وزيارة الأهل والأقارب, واعترفت أنها تتركهم معظم الوقت مع الخادمة، لأنها لا تتحمل الجلوس معهم والتدريس لهم ، لأن لغة الحوار صارت بينها وبين أولادها مفقودة.
وتحدثت أم نواف (موظفة) عن تفضيلها تربية أبنائها والعناية بهم على العمل، وذلك في سنوات طفولتهم, مشيرة إلى أنها تفرغت لهم، ولم تتركهم لتربية الخادمة. وعاشت معهم طفولتهم بكل لحظاتها، وعندما كبروا ورأت أنهم لا يحتاجون لوجودها الدائم في المنزل خرجت للعمل. وقد اضطرت نتيجة لذلك إلى الاستغناء عن علاقاتها الاجتماعية, كما أنها تتعامل معهم بتساهل، و تغدق عليهم الهدايا، لتعوضهم عن فترات غيابها خارج المنزل, وتتفرغ لهم بعد عودتها من العمل.
وقالت موضي محمد (إدارية في مدرسة ولديها 3 أبناء), إنها تتفرغ لهم بعد عودتها من العمل, وقد قامت بعد أن كبروا, بوضع جدول حاولت الالتزام به للبقاء معهم أطول وقت ممكن، وهي تبدأ يومها معهم بعد عودتها من الدوام، وتقوم بمراجعة دروسهم، وتتحدث معهم عن تفاصيل يومهم. وتلعب مع ابنتها الصغيرة، وتوزع عليهم الحلوى، وفي آخر الأسبوع تصحبهم معها في الزيارات العائلية, ولا تخرج يوم الجمعة وتعتبره يوم زوجها وأبنائها.
وذكرت نورة العلي (إعلامية) أن أبناءها ينتظرونها حتى تخرج من عملها ويتناولون معها الغداء, وهي تسعى لتعويضهم وتلبية طلباتهم، مشيرة إلى أنها كانت قبل خروجها للعمل تقضي وقتا طويلا معهم, وأشارت إلي أن بناتها يحظين لأنهن الأصغر, والأكثر ارتباطا بها بمعظم أوقاتها التي تقضيها في المنزل. كما أنها تخصص يوم الجمعة للخروج إلى الأماكن الترفيهية.
وأشارت خيرية العتيبي (معلمة) إلى أنها شقت طريقها في العمل وقبلها في الدراسة بمعاناة كبيرة مع أبنائها, وقد جاء تعيينها في إحدى القرى, واستمرت فيها 6 أعوام، مما جعلها ترتبط أكثر بأبنائها، وكانت تضطر إلى وضع أبنائها عند خادمة في وقت غيابها, وعند عودتها تبدأ يومها معهم بتناول الغداء وتحدثهم عما دار في المدرسة, ثم تراجع معهم الدروس في جلسة عائلية يومية, وإذا تبقي وقت تخرج معهم.
من جهته أوضح استشاري الطب النفسي الدكتور ماهر بغدادي أن خروج الأم للعمل وتركها لأبنائها خاصة في السنوات الأولى من عمرهم يتسبب في إيذائهم, وذكر أن الأم يقع على عاتقها الكثير لتعوضهم، ويجب عليها أن تتحمل مسؤولية خروجها للعمل، ومن الضروري أن تلبي الاحتياجات النفسية والجسدية لهم بنفس راضية.
وأضاف" يمكن أن المرحلة الأولى من حياة الطفل التي تمتد 3 سنوات هي الأخطر, ولا يجب أن يترك الطفل بعيدا عن الأم لفترات طويلة في هذه المرحلة لأهميتها في بنائه نفسيا, وهنا تأتي أهمية علاقة الأم بالطفل في هذه الفترة، حيث يستمد منها العطف والحنان, وقد أدرك الغرب ذلك فقاموا بتخصيص حضانات في بعض أماكن العمل وحددوا للأمهات ساعات لرعاية أطفالهن خلالها، إضافة لإجازات خاصة بفترة الحضانة بربع الراتب أو بدون راتب لمدة سنتين أو ثلاث،لأنهم مدركون لأهمية هذه المرحلة في حياة الطفل".
وقال إن اضطرار الأمهات للخروج للعمل بسبب الحاجة المادية وتحقيق حاجة نفسية وإثبات الذات يتطلب وجود ثقافة نفسية لديهن من أجل إدراك أهمية هذه المرحلة وأهمية التواجد المستمر إلى جوار الأطفال.
وأشار الدكتور بغدادي إلى أن الكثير من حالات الأطفال التي ترد على العيادات النفسية تعاني من مخاوف وقلق بسبب بعد الأم عن الطفل خلال ثلاث السنوات الأولى من عمره، يقول"هناك كثير من المراهقين ينشؤون متعلقين بمن اهتم بهم في طفولتهم، سواء كانت الجدة أو الخادمة، بينما تكون علاقتهم مع أمهاتهم فاترة، وينعدم التواصل العاطفي بينهم، لأنهم في طفولتهم افتقدوا رعاية الأم, مما ينتج عنه اضطراب في السلوك يقودهم لمشاكل اجتماعية، وإذا كان لعمل المرأة أهمية باعتباره جزءاً لا يتجزأ من المجتمع ولكونه حاجة مجتمعية، فإن ذلك يستدعي سن قوانين لصالح الأسرة و حماية الأطفال".
وطالب الدكتور بغدادي بضرورة أن تكون الأمهات على وعي بشكل جيد بأهمية مراحل عمر طفلها في تنشئته النفسية, كما يجب عليها أن تتحاور معهم وتعطيهم الحنان وتستمع إليهم وتوجههم وتعلمهم وتشبع حاجتهم العاطفية التي تصب في شخصيتهم فيما بعد.
[/size]
Abed.S- متوسط الخبرة
-
العمر : 30
البلد : سورية
المزاج : معصب
عدد المشاركات : 603
تاريخ التسجيل : 12/05/2009
رد: اختصاصيون نفسيون يحذرون من مخاطر إهمال الأطفال
شكرا على هذا الموضوع الرائع
omar95- نائب المدير العام
-
العمر : 29
البلد : سوريا
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : رايق
عدد المشاركات : 992
تاريخ التسجيل : 18/10/2009
الأوسمة الممنوحة :
مواضيع مماثلة
» التبول اللاإرادي عند الأطفال
» القطط تحمي الأطفال من الإصابة بالربو
» الأطفال والبالغون االشباب هم الأكثر تعرضاً لفيروس h1n1
» أسباب نوم الأطفال في الصف2"مشاكل النوم"
» القطط تحمي الأطفال من الإصابة بالربو
» الأطفال والبالغون االشباب هم الأكثر تعرضاً لفيروس h1n1
» أسباب نوم الأطفال في الصف2"مشاكل النوم"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى